قوة اليوم
12 إجراء يوميا لضمان النجاح في المستقبل
كيف تغتنم يومك؟ لأن الناس تضخم سلبيات الأمس، وتبالغ في توقعاتها للغد، وتستهين وتستقل بقيمة اليوم. لليوم أهميته لذلك فمن المهم صناعة عادات إيجابية لأن سر نجاحك يكمن في أجندتك اليومية الله
قوة اليوم
الخطة الزمنية لتنفيذ واتمام برنامج قوة اليوم
وصف البرنامج التدريبي وأهدافه
دليل المتدرب لاستخدام منصة التعلم
المادة العلمية: المحتوي التدريبي النصي
المقدمة
ما أثر اليوم على الغد؟
رحلة النجاح
سر نجاحك في أجندتك اليومية
وضع الاستعداد
ابدأ مبكرا
اختبر معلوماتك
الإجراء الأول: التوجه العقلي
الإجراء الثاني: أولويات اليوم تمنحني التركيز
ادارة الأولويات
الإجراء الثالث: صحتي اليوم تمنحني قوة
الإجراء الرابع: عائلة اليوم تضفي علي اسقراراً
الإجراء الخامس: تفكير اليوم يمنحني أفضلية
القاعدة الانضباطية للتفكير
الإجراء السادس: التزام اليوم يمنحني ثباتاً
الإجراء السابع: مواردي المالية تمنحني خيارات متعددة
الإجراء الثامن: إيماني اليوم يمنحني سلاماً مع النفس
الإجراء التاسع: علاقات اليوم تمنحني إشباعاً
مبدأ الصداقة
الأشخاص هم أثمن الأصول
الإجراء العاشر: سخاء اليوم يمنحني أهمية
الإجراء الحادي عشر: قيم اليوم تمنحي توجيهاً
الإجراء الثاني عشر: تطوري اليوم يمنحني إمكانات
الخاتمة
اختبر معلوماتك
اختبر معلوماتك
استبيان عن دورة قوة اليوم
رقم الإعتماد 215758260
لليوم أهميته
إن الناس يحققون النجاح في حياتهم بواسطة التركيز على يومهم وقد تبدو هذه الفكرة بسيطة للغاية، ولكن اليوم هو ما تملكه، فقد فات أوان الأمس ولا يمكنك الاعتماد على الغد لهذا فإن اليوم له أهميته.
ما أثر اليوم على المستقبل
إذا كنا نود أن ننجز شيئًا في حياتنا ، يجب علينا التركيز على يومنا. فهنا يكمن نجاح المستقبل . ولكن كيف يمكنك الفوز بيومك؟ كيف يمكنك أن تجعل من يومك يومًا رائعا، لا يومًا فاشلاً؟ إليكم السر" يتحدد سر نجاحك على أجندتك اليومية " .
الأمس قد انتهى
نجاحاتنا وإخفاقاتنا الماضية كثيرًا ما تبدو أكبر بالنسبة لنا في إدراكنا المتأخر مما كانت في الواقع والبعض لا ينسى إنجازاته السابقة. فالموظف الذي يحصل على لقب " أفضل موظف للعام " قد يركن للكسل بعد أن ينال التقدير. لماذا ؟ لأنه يقضي وقتًا أطول في التفكير في أيام مجده ، دون أن يحاول أن يحققق مجدًا آخر
وهناك نوع من البشر الذين تصيغهم تجاربهم السلبية في قوالب متحجرة لبقية حياتهم فهم يعيشون كل إخفاق وكل ضرر لحق بهم مرة أخرى ويدعون هذه المشاعر تلقي بهم في دوامة انفعالية .
في هذه الدورة ستخرج من هذه المفاهيم الخاطئة عن اليوم وستتعلم أن ماحدث قد حدث واليوم يوم جديد وبالعكس فمهما حققت من إنجازات ومهما تلقيت من مكافآت فأثرها المباشر على ما سأفعله اليوم ليس بالكبير فأنني اعتقد أن كلا منا لديه القدرة على التأثير على نتيجة حياته والسبيل لذلك من خلال التركيز على اليوم
أن يكون المتدرب في نهاية الدورة التدريبية قادرا على:
لماذا تشارك في هذه الدورة؟